العزيزة الغالية ربى :
هل أنت تسببين التشاؤم وهل رحل التشاؤم ساعة من الزمن من كل من يتنفس الهواء في ربوع هذا الوطن الحبيب وكل يوم يزداد البلاء والآه والغم والبلوى وصدقيني إذا حضر لعندي أي كان ويتحدث بتفاؤل ولو قليلاً أتمنى أن أكون مثله ولا يسعنا إلا توجيه طلباتنا للآب السماوي لينقذ هذا الوطن المبتلي بكل حاقد وقاتل وفاقد الضمير ومنتقم وخائن ومتآمر وحقير .
قصة رائعة تحمل همومنا وأوجاعنا فشكراً لك .
__________________
الصديق كالوريد يمد القلب بالحياة
|