بائس وشقي كل من يتلحف رداء التهجير بكل أشكاله وأنواعة
نعم هي حكاية حزينة جدا ونعم هي حكاية الكثيرين اليوم ولكن مايحزن أكتر وأكثر ما تشاهده عيوننا اليوم من تشرد تحت الخيام وعلى الطرقات من أبناء وطني السوريين
ربى رغم حزن الحكاية تبقى نص أدبي جميل
ولاداعي للإعذار عن النشر بالعكس أسعدنا أنك بحتي بما يقلقلك بمنتديات زيدل بين أهلك وناسك
اتمنى لك أيام سعيدة ونحن دائماً بإبنتظار روائعك


