أنا لم أكن أقرأ .. أنا كنت أشاهد حلقة مصورة من مسلسل طويل.. قرأته مع موسيقته التصويرية وقرأت ما قاله الأبطال في رؤوسهم دون كلام... لا أعلم هل أفرح لأني كنت بعيدة عندما حل كل هذا الألم بالوطن ..أم أحزن لأني لم ألمس هذا الألم الذي فجر فيك كل هذه الأحاسيس يا ربى.. مهما حاولت أن أتخيل وأتألم لن أرقى إلى هذا المستوى أبدا..
شكرا لقلمك الذي ينزف روائع شفافة
__________________
الرب راعي فلا يعوزني شيء.. في مراع خصيبة يربضني ومياه الراحة يوردني..
|