ربى الغالية منذ كانت صغيرة ولغاية الآن ما زالت غالية , وأذكر وهي في المرحلة الثانوية أو قبل ذلك عندما قرأ لي الصديق الغالي والدها موضوع تعبير كتبته ربى وكم كان رائعاً وقرأه الأستاذ على التلاميذ وهو يستغرب هذا الابداع وروعة التعبير والآن أتابع كل ما تكتب بشغف شديد للاسلوب والعبارات وروعة التعبير , بارك الله بك ووفقك في كل ما تطمحين إليه أما أن تعيشي الشخصيات ربما هذا متعب لمن حولك أحياناً .
__________________
الصديق كالوريد يمد القلب بالحياة
|