![]() |
|
#1
|
||||
|
||||
بـِ ( زيدلَ ) كَمْ أبى مِنـّا الوفاءُ ... بألاّ تـفـتـدي الـوطنَ الـدّماءُ ففي تشرين جادَت بالأضاحي ... و غـارَ المجدُ و اختالَ الإباءُ قـرابـيـن الـشّـهادة مِن بنيها ... بِهِم ترضى الخلائقُ و السّماءُ و مازالت إلى العلياء تمضي ... مـواكـِب مِن مشاعِلها تـُضاءُ أكاليلُ الـزّهـور بـِســاح ِ مجدٍ ... لها مِن زهْـر زيـدلَ ما تـَشاءُ و إنْ طَعَنَتْ حِراب الغدْر جنـْباً ... تـَســيـل دماءُها و يـَسيـل ماءُ و إنْ بَكَت القلوب لـِهَولِ فـَقـْدٍ .... فـَفي الأهوالِ يـَتـَّقـِدُ الـرّجـَاءُ *** زيـاد ســــطاح
6|\9\2011
__________________
إذا كان الله معنا فمن علينا
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
Sponsored Links | |
|